من نحن
موقع الإقتصادي هو عبارة عن منصة إخبارية مصرية رقمية مستقلة. نكتب لأن الخبر حق، ولأن القارئ يستحق حقيقة واضحة ومعلومة دقيقة. نتحقق قبل النشر، ونفرق بين الخبر والرأي، ونصحح علناً عندما نخطئ.
أسس الموقع ويديره الصحفي محمد شلبي كمبادرة صحفية مستقلة، تهدف لتقديم نموذج مهني يحترم عقل القارئ بعيداً عن ضجيج الدعاية.
لماذا "الإقتصادي"؟ لأننا نؤمن أن الصحافة ليست دعاية ولا انفعالاً. الصحافة مهنة تبدأ بسؤال بسيط: هل هذه المعلومة صحيحة؟ ثم سؤال أهم: ماذا تعني للناس؟ اسم "الإقتصادي" بالنسبة لنا ليس موقفاً رمادياً، بل ميزان: ننقل الوقائع كما هي، ونضعها في سياقها، ونبتعد عن التحيز قدر الإمكان.
سياسة التحرير: كيف نعمل؟ نحن غرفة أخبار رقمية تدار بعقلية صحفية:
- لا نكتفي بنقل التصريحات، بل نحاول الوصول إلى المصدر.
- عندما تكون القصة ناقصة نقول إنها ناقصة، وعندما تتأكد المعلومات نوضح كيف.
- نميز بوضوح (بصرياً وتحريرياً) بين الخبر والتقرير والتحليل والرأي.
- نمنح حق الرد والتوضيح متى كان ذلك واجباً مهنياً.
ميثاقنا مع القارئ
- دقة قبل السرعة: نفضل التثبت والتدقيق على النشر المتعجل.
- سياق قبل العنوان: نهتم بما وراء الخبر من خلفيات وأرقام وتطورات.
- لغة محترمة: بلا مبالغة وبلا عناوين مضللة.
- تصحيح شفاف: نلتزم بسياسة تصحيح علنية؛ إذا أخطأنا نصحح ونوضح ما الذي تغير ولماذا.
ما الذي لن نفعله؟
- لن نخلط التحرير بالإعلان، ولن نبيع الموقف مقابل ترويج.
- لن ننشر شائعة على أنها حقيقة لمجرد أنها منتشرة.
- لن نستخدم خصوصيات الناس كوسيلة للإثارة.
الملكية والتمويل موقع "الإقتصادي" هو ملكية خاصة ومستقلة لمؤسسه، ولا يتبع أي حزب سياسي أو مؤسسة تجارية. يعتمد الموقع في تمويله على الموارد الذاتية وعوائد الإعلانات البرمجية (Programmatic Ads) لضمان استمرار التشغيل مع الحفاظ على استقلالية القرار التحريري.
فريق العمل موقع الإقتصادي يصنعها يومياً فريق من المحررين والصحفيين المستقلين الذين يؤمنون أن الحقيقة تُكتب بالبحث والتحقق، لا بتكرار البيانات.
- المؤسس ورئيس التحرير: محمد شلبي (صحفي وناشر مستقل)
نرحب بزيارتكم أو مراسلتكم عبر القنوات الرسمية التالية:
- العنوان البريدي: مصر - القليوبية - بنها - شارع فريد ندا - برج الامل .
- البريد الإلكتروني: [email protected]
- الهاتف: [00201115270964]
كلمة أخيرة نحن لا ندعي الكمال، لكننا نعد بشيء واحد: أن نعامل عقل القارئ باحترام، وأن نبحث عن الحقيقة قدر ما نستطيع.